الدولة العثمانية والعالم العربي
|
الصدام العثماني الصفوي والمملوكي
|
الصدام العثماني المملوكي
مكث السلطان "سليم الأول" بالقاهرة نحو شهر أقام في "منيل الروضة" وأخذ في زيارة جوامع المدينة وكل ما بها من آثار ، ووزع على أعيان المدينة العطايا والخلع السنية وحضر الاحتفال الذي يحدث بمصر سنوياً لفتح الخليج الناصري عند بلوغ النيل الدرجة الكافية لري الأراضي المصرية ثم حضر احتفال سفر الحمل الشريف وقافلة الحجاج التي ترسل معها الكسوة الشريفة إلى الأراضي الحجازية وأرسل الصدقة المعتاد إرسالها إلى الحرمين الشريفين بقصد توزيعها على الفقراء من عهد السلطان "محمد الجلبي" العثماني.

- مقدمة
- الصفويون ونشر المذهب الشيعي في الأناضول
- موقف الدولة العثمانية من نشر المذهب الشيعي في الأناضول
- "سليم الأول"والصراع العثماني الصفوي
- أسباب الخلاف بين الدولة العثمانية والدولة الصفوية
- استعدادات "سليم الأول" للحرب على الدولة الصفوية
- الجيش العثماني يخرج لملاقاة الصفويين
- الصدام بين الجيش العثماني والصفوي في جالديران
- استيلاء "سليم الأول" على عاصمة الدولة الصفوية
- فتوحات "سليم الأول" بعد هزيمة الصفويين في جالديران
- النتائج المترتبة على موقعة جالديران
- معركة جالديران واستمرار الصراع مع الدولة الصفوية
- العلاقات العثمانية المملوكية
- التعاون العثماني المملوكي ضد الخطر البرتغالي
- أسباب الخلاف بين العثمانيين والمماليك
- مشاكل الحدود بين الدولة العثمانية والدولة المملوكية
- موقعة"مرج دابق" وهزيمة السلطان الغوري
- "سليم الأول" والاستيلاء على بلاد الشام
- "سليم الأول" والاستيلاء على مصر
- نهاية السلطان"طومان باي"
- أسباب هزيمة المماليك في مصر والشام (١)
- أسباب هزيمة المماليك في مصر والشام (٢)
- أعمال السلطان"سليم الأول" في مصر
- الدولة العثمانية والإشراف على بلاد الحجاز واليمن
- وفاة السلطان "سليم الأول"
- النشاط الأول
- النشاط الثانى
- أختبار
- مصطلحات
- ملخص




أعمال السلطان"سليم الأول" في مصر
مكث السلطان "سليم الأول" بالقاهرة نحو شهر أقام في "منيل الروضة" وأخذ في زيارة جوامع المدينة وكل ما بها من آثار ، ووزع على أعيان المدينة العطايا والخلع السنية وحضر الاحتفال الذي يحدث بمصر سنوياً لفتح الخليج الناصري عند بلوغ النيل الدرجة الكافية لري الأراضي المصرية ثم حضر احتفال سفر الحمل الشريف وقافلة الحجاج التي ترسل معها الكسوة الشريفة إلى الأراضي الحجازية وأرسل الصدقة المعتاد إرسالها إلى الحرمين الشريفين بقصد توزيعها على الفقراء من عهد السلطان "محمد الجلبي" العثماني.

