الدولة العثمانية والعالم العربي
|
الصدام العثماني الصفوي والمملوكي
|
الصدام العثماني المملوكي
ويضاف للأسباب أيضاً:
- وقوع بعض الخيانات بين صفوف المماليك كما فعل والي حلب وغيره مما أدى إلى سرعة انهيار الدولة المملوكية.
- سوء الأحوال الاقتصادية وبخاصة عندما تغيرت طرق التجارة المارة بمصر بعد اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح.
- ويمكن إضافة عامل آخر هو رغبة سكان الدولة المملوكية في إزاحة الحكم المملوكي والانضمام إلى السيادة العثمانية التي كان لها سمعة طيبة بين أبناء الشرق بسبب ما حققته من انتصارات على الجانب الأوروبي مما شجعهم على حب الانتماء إليهم.

- مقدمة
- الصفويون ونشر المذهب الشيعي في الأناضول
- موقف الدولة العثمانية من نشر المذهب الشيعي في الأناضول
- "سليم الأول"والصراع العثماني الصفوي
- أسباب الخلاف بين الدولة العثمانية والدولة الصفوية
- استعدادات "سليم الأول" للحرب على الدولة الصفوية
- الجيش العثماني يخرج لملاقاة الصفويين
- الصدام بين الجيش العثماني والصفوي في جالديران
- استيلاء "سليم الأول" على عاصمة الدولة الصفوية
- فتوحات "سليم الأول" بعد هزيمة الصفويين في جالديران
- النتائج المترتبة على موقعة جالديران
- معركة جالديران واستمرار الصراع مع الدولة الصفوية
- العلاقات العثمانية المملوكية
- التعاون العثماني المملوكي ضد الخطر البرتغالي
- أسباب الخلاف بين العثمانيين والمماليك
- مشاكل الحدود بين الدولة العثمانية والدولة المملوكية
- موقعة"مرج دابق" وهزيمة السلطان الغوري
- "سليم الأول" والاستيلاء على بلاد الشام
- "سليم الأول" والاستيلاء على مصر
- نهاية السلطان"طومان باي"
- أسباب هزيمة المماليك في مصر والشام (١)
- أسباب هزيمة المماليك في مصر والشام (٢)
- أعمال السلطان"سليم الأول" في مصر
- الدولة العثمانية والإشراف على بلاد الحجاز واليمن
- وفاة السلطان "سليم الأول"
- النشاط الأول
- النشاط الثانى
- أختبار
- مصطلحات
- ملخص




أسباب هزيمة المماليك في مصر والشام (٢)
يرجع البعض أسباب هزيمة المماليك أمام الدولة العثمانية لعدة عوامل منها:
- عدم تطوير المماليك لأسلحتهم وفنونهم القتالية فبينما كان المماليك يعتمدون على نظام الفروسية الذي كان سائداً في العصور الوسطى كان العثمانيون يعتمدون على استخدام الأسلحة النارية وبخاصة المدفعية.
- كثرة الفتن والقلاقل بين المماليك حول ولاية الحكم مما أدى إلى عدم استقرار الحكم في أحرج الأوقات .
- كره الرعايا للسلاطين المماليك الذين كانوا يشكلون طبقة أرستقراطية مترفعة ومنعزلة عن الشعوب.
- وقوع بعض الخيانات بين صفوف المماليك كما فعل والي حلب وغيره مما أدى إلى سرعة انهيار الدولة المملوكية.
- سوء الأحوال الاقتصادية وبخاصة عندما تغيرت طرق التجارة المارة بمصر بعد اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح.
- ويمكن إضافة عامل آخر هو رغبة سكان الدولة المملوكية في إزاحة الحكم المملوكي والانضمام إلى السيادة العثمانية التي كان لها سمعة طيبة بين أبناء الشرق بسبب ما حققته من انتصارات على الجانب الأوروبي مما شجعهم على حب الانتماء إليهم.

